و أشرق شمسا في كبد سـمائي
إن كان للروح صرخة و نداء
فأنت روح روحي و أنت ندائي
و رذاذ من الهوى قــد تهاطــل
اينع سرورا في القلب و سرائي
إن كان للروح صرخة و نداء
فأنت روح روحي و أنت ندائي
و رذاذ من الهوى قــد تهاطــل
اينع سرورا في القلب و سرائي
يا أمير أطل من احلامي
وجدتك كالاساطير أمامي
بعد ان اجهدتني أيامي
اشرقت بسمتك بفجر بدد ظلامي
وهمسات من محبتك
كانت بلسم لسقامي
وجدتك كالاساطير أمامي
بعد ان اجهدتني أيامي
اشرقت بسمتك بفجر بدد ظلامي
وهمسات من محبتك
كانت بلسم لسقامي
إن أبدو قاسيا و فضا فاعذريني
بشيب أتعلم الحب ألا فاحتـويني
و مدي الوداد بالسخـاء صبابة
و هـات الهوى منه مـا يكفـيني
لا يافع و ما من مثلي التصابي
أنا العاشـق و خجلـك يضـنيني
بشيب أتعلم الحب ألا فاحتـويني
و مدي الوداد بالسخـاء صبابة
و هـات الهوى منه مـا يكفـيني
لا يافع و ما من مثلي التصابي
أنا العاشـق و خجلـك يضـنيني
عشقك وهواك بالحنان يرضيني
عند القسوة لا اكون انا
ولا يستطيع احد يحتويني
اكره الانفراد بالقرارات
فكل ما يعنيك يعنيني
عند القسوة لا اكون انا
ولا يستطيع احد يحتويني
اكره الانفراد بالقرارات
فكل ما يعنيك يعنيني
سلم لي فيك الهوى و الفؤاد
هو الهوى يفعل بي ما أراد
إن من غيرة فالحق كله لي
و أن شوقا لست أطيق بعاد
فقط وخالق الأكوان فؤادي
ما نبض لغيرك و ها قد زاد
هو الهوى يفعل بي ما أراد
إن من غيرة فالحق كله لي
و أن شوقا لست أطيق بعاد
فقط وخالق الأكوان فؤادي
ما نبض لغيرك و ها قد زاد
تنير ايامي بابتسامتك
والهوى ما احلاه بصحبتك
وما اقسى الايام ببعدك
وكم يزيد الشوق حين اذكرك
والنبض يناديك وهو معك
والهوى ما احلاه بصحبتك
وما اقسى الايام ببعدك
وكم يزيد الشوق حين اذكرك
والنبض يناديك وهو معك
رسـمـتـك الأقـدار حـبـيـبة و أقـلامي
فــأينع هـواك بين الــقوافي و إلهامي
و كنت أكــتب لمجـهولة ما أعــرفها
قد حصحص الحق و غابت أوهامي
إن تغيبين ترحل إليك المنى و بسمتي
و عند الحضور تلوح لفرحي أعلامي
فــأينع هـواك بين الــقوافي و إلهامي
و كنت أكــتب لمجـهولة ما أعــرفها
قد حصحص الحق و غابت أوهامي
إن تغيبين ترحل إليك المنى و بسمتي
و عند الحضور تلوح لفرحي أعلامي
ما حيلتي بقلب يهواك
ويتسامح مع قسوتك
وتطيب له صحبتك
ويترك الكل لاجلك
يفرح ويبطمئن بجانبك
ولا يعرف حدود غيرك
ويتسامح مع قسوتك
وتطيب له صحبتك
ويترك الكل لاجلك
يفرح ويبطمئن بجانبك
ولا يعرف حدود غيرك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق