مجلة نداء الرؤح

نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح 

السبت، سبتمبر 28، 2019

قصة وااقعية بقلم منصور بن منصور

قصة وااقعية تجسدت على ارض الوااقع....
بعد أن عجزت عن التعبير لم تخرج من لسااني إلاا هذه الكلماات البسيطة، تسعد القلب، وتسر العين، حين كنت أخط لك بقلمي نزف المشااعر الاخوية الصاادقة ، المشااعر التي اعتذر عن نطقهاا لسااني، وعجزت عن ترجمتهاا أفكااري، فاتخذت من أورااقي وأسطري اليوم ملجأ لماا أحمله من أحااسيس أخوية مكبوتة ، وعبااراات تاائهة ضاائعة في بحر من الأحلاام والذكرياات، بمجدافي واصلت الإبحاار حتى وصلت إلى ضفااف شوااطئ هاادئة، حتى تصل إلى ضفااف قلبك ، لأشعر بأن قلبك هو المرسى ، أتمنى أن يصلك مضمون ماا سطرت، كم تمنيت أن أرسم الابتساامة على محيااك ، وأتمنى من كل قلبي أن تعطر ماا كتبت بإحسااس صاادق ينبع من الفؤااد، عااهدتك بصرااحة طيبة خلوقة تستحقين أن أزرع لك في وجدااني ورود للمودة جذورهاا الوفااء والإخلااص ، نعم كنت كذاالك سيدتي .....
لم أعاني اليوم من ماا يسمى خذلان الاصدقااء انهم اطهر من مااء المطر ، انهم رزق من الله أنهم جزء من حيااتي لاا أستطيع تجااهل وجودهم...
فأصعب موقف في الحيااة ان تجد نفسك مرغماا على تجااهل اشخااصاا كاانوا في يوم من الأياام أجمل إهتماامااتك...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق