ذكراك داخلي نقش غائر
لا أستطيع منه هربا
والهوى مكتوب وقدر
وهواك قد بلغ مني عجبا
ليتك تدري بحال الحائر
من فارقته الحياه وهو بهافقط عددا
يواري ألمه عن الناس مستتر
لا يعرف الفرح ويمسى بحزنه سهرا
كيف السبيل للهجر
وحبك بفؤادي صار مزدهرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق