أحب فيه هنائي
وفرحتي برؤياه
أحب فيه شقائي
ودمع حنيني لهواه
أحب فيه الحنان
حين تلمسني يداه
أحب فيه نظرة
تأتيني كلما ترقبني عيناه
أحب فيه طفولة
تسير قلبي فأسارع للقياه
أحب فيه رجولة
تغريني فأصبو لعطر شذاه
أحب فيه حكمة
لم أراها بسواه
أحب فيه الهوى
يرتقي بقلبي كملاك من الله
أحب فيه المحبه ذاتها
تسري أينما حل ضياه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق