مجلة نداء الرؤح

نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح 

الأحد، يناير 03، 2016

الشاعر المبدع **وليد الرفاعي **

وليد الرفاعي
-------
الإهداء:
توطئة
على ذمة حقيقة أنا لست بشاعر
، وإنما الفطرة بلسان عربي الهوى
أخذ أحزاني نثر نم أيها الليل
فقد تعلمت من أدب الخمر رشف
أعزف وحدي فلربما تاه الخمر
والغناء في اللحن قل للصحو سلام
أنى أوقدت منذ الأمس
بحكم وأوصال أعرفها
أنت العشق
سلمتك مفتاح القلب أتفاءل
أحدثك مشتاق
.والألهة مهماتها المزج
بالنيات روح تبصرالذي تاه
أنكسر الخزامى كان عطري
فشدت على الوجع
شموعك أوغلت كثيرا الدموع
فمهما قيل فأنت أعلم
نحو في الشعر لا أعرف ,ولا أعلم
فقد تسلق عمى الألوان
حتى أصبحت شاعرا فاشل
فاعترض النحو علي كثيرا
وعلى القلب المتعب
يشبه أحكام أبقاها خافتة
، وأجمل ميم مباهج
فالليالي تأسر العاشق أطيلها
كالعازف على أوتار لقيثارة
أدوزن أزوجها بمفاتيح
سنين إرتبكت عزف فجاء
ملل العمق بالمداد فتوجب صمتي
إذا كنت بلا أمل فلن تتمادى راحتي
في شعرك أو أعد أكتب العناء لك
..نذرك كان كثيرا يعرف نحوا
وأنا الأن ممنوع ألديك قناديل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق