المتألق اوليفر تويست
يحكى التاريخ..أنهم كانوا هنا،أطفال آمنوا بوطنهم
فأحبوه ورسموا الحلم ألوانا
تلك الأطلال كانت منازلهم
وهذى الساحات كانت ملاعبهم،وتلك الرسوم كانت
أحاجيهم...ويحكى أن وحش
النار هاجمهم ،أراد خطف لعبتهم...فدمر بيتا كان يؤويهم وحطم صرح فرحتهم،أثار الأرض بركانا
فماأعطوه لعبتهم..توعدهم
وفى مرة إنقض الوحش يطلبهم...فأحرقها وأحرقهم.
وكانت تلك بحسب التاريخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق