الشاعرالرائع اكرم ابو هديب
هِيَ حَبِيبَتي....
وَعِشْقي...
َدمْعي...
يُصْبِحُ حِبْري...
يَنْسالُ في قَلَمي...
وَأَكْتِبُ فِيها آلامُ شَوْقي...
وَبُعْدي عَنْ مَحْبوبَتي...
هِي أُمي...
أَشْتاقُ لِحِضْنك...
فَأحْضُنُ أَوْراقي...
مِنْ قِلَةَ حِيلَتي..
َوأُشْعِلُ نِيراني
هي ثَوْرَتي...
في كِتاباتي...
وَأُطلق رَصاصي...
هِيَ أَحْرُفي...
وأَزْرَعكَ قُنْبُلة فِي صَفْحَتي....
وأُفِجِرها....
فَتُصْبِحُ شِعْري...
وَيَسْتَشْهِد قَلَمي...
عَلى دَفْتَري...
وَيَزْداد أَلَمي...
لِبُعْدي عَن بَلَدي...
#أكرم أبوهديب...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق