سيدتى أراكِ بسمة فوق شفاة الكون فأخبرنى ......لما هذا السكون وتلك الدموع
أأقدار ترسمت على صفحات عمرى ...؟......أم تلك خطوات ليس منها رجوع
لا تنأى فى صمت وتتركنى وحيدا.....أقاسى وحشة الصمت ولهيب الشموع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق