الدنيا وطبعها بقلم محمد اشرف
الدنيا وطبعها
الدنيا وطبعها حيرنا أمرها
بتدى ناس كتير وتحرم ناس كتير
ومفيش أبدا كبير يسلم من غدرها
الدنيا وطبعها
أنا عارف ناس كبار الحظ كان معاهم
وفضلوا سنين كتار والدنيا مدياهم
كانوا أسياد زمانهم لبسوا توب الغرور
والدنيا غافله عنهم والطيبه بقت شرور
والظلم شاع ما بينهم والمال جالهم فتنهم
فى ظرف سنين قليله الحاله بقت عليله
ياريت الناس تفكر تديها قدرها
الدنيا وطبعها
خليك راجل معقول والدين هو الوسط
وإن كان عندك فضول بعيد عن الغلط
صلى واخرج زكاتك ولا تندم على اللى فاتك
واعرف إنى اللى صابك ربك كاتبه فى كتابك
واعمل ليوم حسابك وعيش على طبعها
الدنيا وطبعها .
مع تحياتى / أشرف محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق