مجلة نداء الرؤح

نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح نداء الرؤح 

الجمعة، مارس 11، 2016

ولصمتي حكايه بقلم الشاعرالقدير وجدي ابراهيم صالح (وهاد الطاووس)

ولصمتي حكايه 
*********** 
أنا التي جعلتك نهرا ،
يرتوي ،
من شلال حبي المنهمر ،
يرتبط ،
بتوقيت المد والجذر ،
عند إكتمال القمر ،
دعني ،
أغوص في أعماقك ،
كي ،
أنتزع حبك فإنتظر ،
ما كنت مودعة أحلامي ، 
في طي نهايات العمر ،
وفي لحظات السمر ،
كان قلبي يترنح ،
بين يديك لينتحر،
يامن كنت أنا إنتظر ،
فلم يعد بيننا ،
أي طريق مختصر ،
قد أكون فتاة همجيه ، 
يعشقني جنوني ،
لكنه لا يندثر 
عسى الأقدار تخبرنا ،
ذات يوم ،
ما خفي منها وما ظهر ،
ولكن لكل منا مسعاه ،
في رحلة الحياة 
أين المفر،
نعم مازلت أهذي ،
أترجم ما بيننا ،
من الذي خان وغدر،
ألتمست لك الأعذارا ،
وغرورك ،
بنعمة حبي كفر ،
قد كنت لحنا في الحياة ،
أشدو به ،
علي أعواد الزهر ،
أنت لغة جديده ،
أغوص ،
في تفسير معانيها ،
طول الدهر ،
أقول أاااه يا بشر ،
أهذا قلب عاشق ، 
أم كتلة حجر ،
*************** 
بقلم / وهاد الطاووس 
وجدي إبراهيم مصطفى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق